إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

الخميس، فبراير 24

صباح هادء

صباح هادء
وشعور وهمسات تداعب الماضي
وحاضر مرير
ومستقبل مضلم
فاالنهايه مكتوبه
وكل باراتها مقروئه
اقتناع بماقسم
وتناقض بين ضمير الصامت والمتكلم
جروح ضاهره
ونزيف حرف كل من يقرئه به يحس ويعلم
من المتالم
انا ام هي
من المتضرر
اسئلة لم اجد لها اجابه
ولن اجدها سوى معها
ربما اكون مجروح وانزف حد الموت
وجرحها اكبر
ربما اكون اتالم ويان كل جزء من جسدي حنينا لها
وهي قابعة ببئر الذكرى
ربما وربما
ربما تكون سعيده بابتعادي
ربما تكون منكسرة بسببي
ربما تكون الان مبتسمه
وربما تكون دموعها على الخد ساريه
ساجن
بل جننت وانتهينا
منذ افترقنا
ولك الحمد ياخالقنا

ليست هناك تعليقات: